محتويات
- ١ علاج لنقص فيتامين د
- ٢ أهمية فيتامين د
- ٣ حاجة الجسم لفيتامين د
- ٤ أسباب نقص فيتامين د
- ٥ علاج نقص فيتامين د
علاج لنقص فيتامين د تعدّ الفيتامينات مركبّات عضويّة هامّة للكائنات الحية، ويتم الحصول عليها عن طريق الغذاء، كما يمكن للجسم أن ينتج بعضها بكميّات قليلة. ومن الجدير بالذكر أنّ جسم الإنسان يحتاج لها بكميات محددة، فإذا لم يحصل على ما يكفيه منها بالغذاء، اضطُرّ الفرد للجوء إلى حلّ آخر لتعويضها، يتمثل في أخذها عن طريق حبوب أو كبسولات من الصيدليّة. من أنواع الفيتامينات التي يحتاجها الجسم: فيتامين أ، مجموعة ب المتكاملة، ج، ي، د...سنعرض في هذا المقال معلومات حول فيتامين د تتمثّل في أهميّته، والكميّة التي يحتاجها الجسم منه، وأسباب نقصه، وعلاج نقصه.
أهمية فيتامين د - يحافظ على نسبة الكالسيوم والفوسفات في الدم.
- تعزيز قدرة الجسم على امتصاص فيتامين أ و ج وبعض المواد الأخرى الهامّة.
- يقوّي العظام ويعزز نموّها الطبيعي كما ينضج خلاياها ويحميها من الإصابة بهشاشة العظام، وذلك نظراً لمساهمته في ترسيب عناصر الكالسيوم والفوسفات فيها.
- ينشّط جهاز المناعة.
- يحافظ على اللياقة البدنيّة، ويحسّن من وظائف العضلات.
- يقاوم نشاط الخلايا السرطانية، مما يقي من خطر الإصابة بها، خصوصاً سرطان القولون، والثدي، والمبايض، والبروستات.
- يحافظ على مرونة الأوعية الدمويّة، مما يجعله مفيداً لصحّة القلب.
- يقلل خطر الإصابة بمرض السكريّ من النوع الثاني بنسبة تُقارب الـ 38%، ممّا يقلّل بالنتيجة خطر الإصابة بآثاره المتمثلة في تلف الأعصاب، والكلى، ومشاكل العينين.
حاجة الجسم لفيتامين د - يحتاج الرضّع إلى 400 وحدة دولية من فيتامين د يومياً، و600 وحدة دولية للشباب، و800 وحدة دولية لمن يزيد عن الـ 70 عام.
أسباب نقص فيتامين د - عدم التعرّض لأشعّة الشمس بما يكفي.
- سنّ اليأس (بالنسبة للنساء).
- التقدّم في السن.
- الإصابة بأمراض في الأمعاء الدقيقة، ممّا يؤدّي إلى سوء امتصاص فيتامين (د) فيها.
- زيادة الوزن أو سوء التغذية، واللذان يعملان على تجمع فيتامين د في الدهون.
- نقصه في حليب الأم (بالنسبة للرضّع).
- الإصابة بأمراض الكبد والكلى.
- أدوية الصرع.
- بعض الأمراض الوراثية التي تزيد من إفراز الفوسفات في الكلية (بالنسبة للأطفال).
علاج نقص فيتامين د - أشعة الشمس، حيث أنّها المصدر الرئيسي لفيتامين د، ويكون بالتعرّض لها مرّتين أسبوعياً، بعد الشروق بساعتين، وقبل الغروب بساعتين.
- تناول الأغذية الغنية بفيتامين د، مثل: زيت كبد السمك، الأسماك الزيتية، مثل: السردين والتونة، الكافيار، المحار، الزبدة، صفار البيض، الكبد، الحليب المضاف إليه فيتامين د، حليب الصويا ومنتاجاته، الفطر.
- تناول المكملات الغذائية المحتوية على فيتامين د.
- حبوب فيتامين د، أو حقن فيتامين د في العضل.